الاحـد 11 صفـر 1432 هـ 16 يناير 2011 العدد 11737







فضاءات

فرنسا تكمل خمسين عاما من حربها لأجل «سينما مستقلة»
الحرب شرسة، والأفلام التجارية ذات الميزانيات الضخمة تأكل الأخضر واليابس، ومع ذلك ففرنسا لن تيأس. أكثر من خمسين عاما مضت وهي ما تزال تدافع عن «سينما مغايرة» ومستقلة. تدفع فرنسا الميزانيات، توفر القاعات، تقر القوانين الحمائية، تحمس التلاميذ الصغار لتربية جيل مرهف الحس، يؤمن بأفلام صغيرة لكنها تثقيفية
أمحمد إسياخم صاحب الذراع المبتورة في أكبر معرض له بالجزائر
غير بعيد عن ساحة الأمير عبد القادر باتجاه مبنى «المسرح الوطني» الجزائري (الأوبرا)، وفي شارع العربي بن مهيدي يستضيف «المتحف الجزائري للفنون المعاصرة» المعروف اختصارا بـ«الماما» وعلى مدى شهرين كاملين أعمال أسطورة الفن التشكيلي الجزائري أمحمد إسياخم بمناسبة مرور خمسة وعشرين عاما على رحيله في شهر ديسمبر
رحيل الشاعر محمد الثبيتي.. عمود الشعر الحداثي السعودي
فقدت الساحة الثقافية والشعرية في السعودية والعالم العربي أمس، شاعرا مرموقا من شعراء القصيدة الحديثة، الذي انحاز في شعره للإنسان، ولقيم الجمال، وكان واحدا من الشعراء الذين شكلوا تجربة الحداثة، لا سيما على مستوى (الإبداع الشعري)، وظل منذ الثمانينات حتى تهاوى جسده النحيف قبل نحو سنتين. شخصية على الرغم
جسد الثبيتي يرحل قبل روحه
بجسد أنهكه المرض، ترك الثبيتي جرحا لم يندمل في قلوب أبنائه وأقربائه والحاضرين الذين التفوا حول جنازته وكأنهم يودعون «التضاريس». مضى الثبيتي ومن حوله يتمتمون أرجوزة الرحيل الأخير، لشاعر قال يوما: «ومضيت، لا تلوي على أحد، ولا تأوي إلى بلد، وترمي نحو آفاق من الرؤيا، خطى مغلولة، وهوى طليقا»، كان في اللحظات
السريحي: استطاع الثبيتي الجمع بين انتمائه للقصيدة العربية عبر التاريخ وتقنيات القصيدة المعاصرةبافقيه: محمد الثبيتي ذهب بالقصيدة المحلية إلى رؤية تجاوزت الحاضر إلى المستقبل
ووري جثمان الشاعر محمد الثبيتي، سيد البيد، في مقبرة المعلاة بمكة المكرمة، بعد أن وافته المنية في ساعات الصباح الأولى أمس، بعد معاناة كبيرة مع المرض، ألزمته الفراش لمدة 3 سنوات، ولم تفلح الإسعافات الأولية والإنعاش الطبي في مقاومة الجلطة التي داهمت الثبيتي في منزله في وادي جليل ليودع الحياة بعد شهور
وظيفة الكاتب ربما هي الوظيفة الوحيدة التي تبدأ صعوبتها عند ممارستها
أول خطاب ألقاه غابريل غارسيا ماركيز كان عندما كان له من العمر سبعة عشر عاما، أما آخر خطاب فكان قبل فترة قريبة، عندما كان قد أكمل للتو 80 عاما. الخطاب الأول الذي كان موضوعه الصداقة ألقاه عام 1944 في مدرسة ثانوية البنين في مدينة زيباكيرا الكولومبية، حيث الشاب ماركيز الذي سيصبح في المستقبل كاتبا مشهورا
اوسع الكتب الغربية انتشارا
* المؤلف: دين كونتز * الكتاب: حيا أو ميتا * المؤلف: توم كلانسي بالتعاون مع غرانت بلاكوود * الكتاب: الفتاة التي ركلت عش الزنابير * المؤلف: ستيغ لارسن * الكتاب: الخارجون على القانون * المؤلفان: دبليو إي ووليام إي بتروورث * الكتاب: الاعتراف * المؤلف: جون غريشام * الكتاب: نقاط القرار *
هل يمكن أن يكون الجهل مقدسا؟
هناك كتب تستحق أن تُقرأ، لأنها تفسر القضايا الكبرى الساخنة بشكل جدي وتلقي عليها أضواء ساطعة. ومن بينها كتاب الباحث الفرنسي، أوليفييه روا، أحد كبار المختصين بالحركات الأصولية المعاصرة، وعنوانه هو: «الجهل المقدس.. عصر التدين المفرغ من كل ثقافة أو فكر». منذ زمن طويل وأنا أبحث بشكل واع أو لا واع عن مصطلح
مجلة «الثقافة الجديدة» المصرية تحتفي بنجيب محفوظ وإدريس علي
استهلت مجلة «الثقافة الجديدة» التي تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة بمصر، عددها لشهر يناير (كانون الثاني) من العام الجديد بملف خاص عن الروائي المصري إدريس علي الذي غيبه الموت عن عالمنا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، تضمن حوارا معه، ودراسات حول عالمه الروائي لكل من: الدكتور صلاح فضل، يوسف القعيد،
تجربة إيطالية رائدة في إعداد الطفل
عن الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية، وهي جمعية رائدة في الوطن العربي في اهتمامها بعالم الطفل من النواحي الأسرية والاجتماعية والمدرسية، عبر دراسات أكاديمية رصينة، تنشرها في مجلتها الدورية «مجلة الطفولة العربية»، وعبر كتبها، الموضوعة أو المترجمة، التي تصدرها تباعا تحت إشراف أساتذة مختصين بهذا
مواضيع نشرت سابقا
كاميرا في جمجمة فنان عراقي تسمح للعالم بمتابعة تحركاته سنة 2011
الصحافة لم تعد مهنة المتاعب
«المكتبة الوطنية اللبنانية» تنطلق من جديد بتمويل 25 مليون دولار وتصميم حديث
ماريو بيرغاس يوسا الملعون من اليسار
أوسع الكتب الغربية انتشارا
الاتصالات الحديثة تشيع «ثقافة الفتاوى»
7 بعثات أثرية تكشف كنوز الشارقة
مؤتمر دولي للآثار وخرائط لمواقع الحيوانات المتحجرة
مهرجان العقبة الأول للثقافة والفنون
غوته.. هل كان متأثرا بالمتنبي؟