غير بعيد عن ساحة الأمير عبد القادر باتجاه مبنى «المسرح الوطني» الجزائري (الأوبرا)، وفي شارع العربي بن مهيدي يستضيف «المتحف الجزائري للفنون المعاصرة» المعروف اختصارا بـ«الماما» وعلى مدى شهرين كاملين أعمال أسطورة الفن التشكيلي الجزائري أمحمد إسياخم بمناسبة مرور خمسة وعشرين عاما على رحيله في شهر ديسمبر